نفى المغني تامر حسني ما تردد في الآونة الأخيرة عن قيامه ببطولة فيلم ديني تاريخي عن غزوة مؤتة يشاركه بطولته حماده هلال، ويقوم محمد السبكي بإنتاجه.
في الوقت نفسه، يبدو أن حسني قرر أخيرا حسم موقف فيلمه الجديد بعدما تناثرت عشرات الأخبار طوال الفترة الماضية عن الفيلم الذي يقدمه تامر الموسم المقبل، وهي الأخبار التي تركزت معظمها عن فيلم "وقت الجد" الذي يخرجه له منتج ألبوماته نصر محروس في أول تجربة سينمائية يخوضها.
تامر استقر في النهاية على فيلم "كابتن هيما" الذي كتب هو قصته كعادته في معظم أفلامه والتي بدأها بفيلم "حالة حب" قبل سنوات، وكان آخر أفلامه التي كتب قصتها هو فيلمه الأخير "عمر وسلمى" الذي تربع على عرش إيرادات الموسم الماضي، وحقق أكثر من 20 مليون جنيه (الدولار =5.5 جنيهات تقريبا) أثناء فترة عرضه.
"كابتن هيما" سيناريو وحوار أحمد عبد الفتاح، وهو إنتاج مشترك بين محمد السبكي ونصر محروس الذي سيتولى أيضا مهمة إخراج الفيلم، وسوف تشاركه البطولة مي عز الدين في ثاني تعاون بينهما بعد فيلم "عمر وسلمى".
تصوير الفيلم سوف يبدأ خلال شهر، بعدما يقوم تامر مع نصر محروس بمعاينة أماكن التصوير، وبعدما تنتهي مي عز الدين من تصوير فيلمها الجديد "بدون ذكر أشجان" الذي تغير اسمه إلى "شيكيمار" ويتبقى لها فيه أربعة أيام تصوير.
أما موعد عرض الفيلم فقررت الشركة المنتجة بالاتفاق مع تامر على عرضه في بداية موسم الصيف المقبل في نفس توقيت عرض فيلم "عمر وسلمى" وهو الوقت الذي من الواضح أن تامر قرر حجزه لنفسه في الموسم السينمائي بعد النجاح الكبير الذي حققه فيه، والذي جعل معظم نجوم السينما يبتعدون عنه بسبب حجزه باسم تامر وجمهوره.
وبذلك تم تأجيل تصوير فيلم "وقت الجد" وهو المشروع القائم منذ فترة، والذي سيشارك تامر في بطولته المطرب الشاب هيثم شاكر الذي انضم حديثا إلى الشركة المنتجة لألبومات تامر نفسها، وهي شركة نصر محروس فري ميوزك.
تامر يسافر خلال أيام إلى سورية لإحياء حفل ضخم اتفق عليه هناك يحضره أكثر من 50 ألف شخص، وتعتبر هذه هي أولى سفريات تامر خارج مصر بعد انتهاء أزمته الأخيرة وإنهاء فترة الخدمة العسكرية.
يذكر أن المنتج السبكي كان قد أعلن أن تامر حسني سيشارك في فيلم ديني هو غزوة مؤتة، وقال المنتج آنذاك "أنا نفسي أنتج فيلم تاريخي من زمان، وأرى أن الوقت مناسب للقيام بهذا العمل، لكن لا أريده أن يكون مثل الأفلام التاريخية القديمة مثل "الناصر صلاح الدين" وغيره لأنها أفلام قديمة، أنا أريد فيلما شبابيا على طريقة "brave heart" بعيدا عن السيوف والصحراء والصوت العالي".
في الوقت نفسه، يبدو أن حسني قرر أخيرا حسم موقف فيلمه الجديد بعدما تناثرت عشرات الأخبار طوال الفترة الماضية عن الفيلم الذي يقدمه تامر الموسم المقبل، وهي الأخبار التي تركزت معظمها عن فيلم "وقت الجد" الذي يخرجه له منتج ألبوماته نصر محروس في أول تجربة سينمائية يخوضها.
تامر استقر في النهاية على فيلم "كابتن هيما" الذي كتب هو قصته كعادته في معظم أفلامه والتي بدأها بفيلم "حالة حب" قبل سنوات، وكان آخر أفلامه التي كتب قصتها هو فيلمه الأخير "عمر وسلمى" الذي تربع على عرش إيرادات الموسم الماضي، وحقق أكثر من 20 مليون جنيه (الدولار =5.5 جنيهات تقريبا) أثناء فترة عرضه.
"كابتن هيما" سيناريو وحوار أحمد عبد الفتاح، وهو إنتاج مشترك بين محمد السبكي ونصر محروس الذي سيتولى أيضا مهمة إخراج الفيلم، وسوف تشاركه البطولة مي عز الدين في ثاني تعاون بينهما بعد فيلم "عمر وسلمى".
تصوير الفيلم سوف يبدأ خلال شهر، بعدما يقوم تامر مع نصر محروس بمعاينة أماكن التصوير، وبعدما تنتهي مي عز الدين من تصوير فيلمها الجديد "بدون ذكر أشجان" الذي تغير اسمه إلى "شيكيمار" ويتبقى لها فيه أربعة أيام تصوير.
أما موعد عرض الفيلم فقررت الشركة المنتجة بالاتفاق مع تامر على عرضه في بداية موسم الصيف المقبل في نفس توقيت عرض فيلم "عمر وسلمى" وهو الوقت الذي من الواضح أن تامر قرر حجزه لنفسه في الموسم السينمائي بعد النجاح الكبير الذي حققه فيه، والذي جعل معظم نجوم السينما يبتعدون عنه بسبب حجزه باسم تامر وجمهوره.
وبذلك تم تأجيل تصوير فيلم "وقت الجد" وهو المشروع القائم منذ فترة، والذي سيشارك تامر في بطولته المطرب الشاب هيثم شاكر الذي انضم حديثا إلى الشركة المنتجة لألبومات تامر نفسها، وهي شركة نصر محروس فري ميوزك.
تامر يسافر خلال أيام إلى سورية لإحياء حفل ضخم اتفق عليه هناك يحضره أكثر من 50 ألف شخص، وتعتبر هذه هي أولى سفريات تامر خارج مصر بعد انتهاء أزمته الأخيرة وإنهاء فترة الخدمة العسكرية.
يذكر أن المنتج السبكي كان قد أعلن أن تامر حسني سيشارك في فيلم ديني هو غزوة مؤتة، وقال المنتج آنذاك "أنا نفسي أنتج فيلم تاريخي من زمان، وأرى أن الوقت مناسب للقيام بهذا العمل، لكن لا أريده أن يكون مثل الأفلام التاريخية القديمة مثل "الناصر صلاح الدين" وغيره لأنها أفلام قديمة، أنا أريد فيلما شبابيا على طريقة "brave heart" بعيدا عن السيوف والصحراء والصوت العالي".